ما زال الصحافي الأسير يعاني ويواجه الموت بكل دقيقة اثر اضرابه عن الطعام منذ 93 يومًا بسبب الاعتقال الإداري
لا جديد في قضية القيق، حيث يتم تنقال الأنباء عن مفاوضات أو أمر مشابه ولكن لا تأكيد رسمي حتى الآن، واليوم صباحًا بدأت الوقفة الاحتجاجية في المستشفى وعند مدخله، الوقفة التي دعت إليه لجنة المتابعة لتكون من ساعات الصباح وحتى المساء، وقفة ليوم كامل، مع إضراب عن الطعام لكل المتضامنين.
ويشارك في هذه الوقفة منذ الصباح قيادات سياسية منها كل من النائبين في الكنيست مسعود غنايم ود.يوسف جبارين، والشيخ كمال خطيب بالإضافة الى قيادات شعبية وقيادات من أحزاب أخرى وعدد من الناشطين في قضية القيق.
استمرار التضامن مع القيق.